صُمّمت الموسيقى الرئيسية لدوري يلو لتعكس ثلاث ركائز صوتية تمثّل جوهر البطولة: الانتماء المحلي، شدّة التنافس، والطموح للصعود.رحلة صوتية تبدأ من قلب الملعب، وتتصاعد تدريجيًا نحو لحظة الذروة، حيث تتكامل العناصر الموسيقية لتجسّد هوية الدوري في مشهد سمعي نابض بالحركة والانتماء.اختير مقام العجم كأساس لحني لما يحمله من فخامة واستقرار، يعكس الجاهزية الذهنية وروح التحدي في ساحة تنافسية حقيقية.تبدأ المقطوعة بأصوات جماهيرية تعبّر عن الطابع السعودي، تُمهّد للمشهد وتبني جوًا من الترقّب والانتماء، تليها إيقاعات إلكترونية مشدودة تدفع بالموسيقى إلى الأمام، وتعزز إحساس التنافس.يظهر اللحن الرئيسي (DNA) من خلال صياغة جماهيرية متكررة، تبني هوية صوتية يسهل تذكّرها، وتُترجم صوت الدوري إلى توقيع جماهيري حي.يتداخل إيقاع السامري مع ردود العود بشكل تصاعدي، ليُرسّخ الطابع المحلي الصاعد ويعكس تناغم الأصالة مع الحركة نحو الأعلى.تُختتم المقطوعة بإعادة الشعار الصوتي كما بدأ، لتُغلق الدائرة بلحظة رسوخ تُثبّت هوية دوري يلو في ذهن المستمع، كصوت يعكس السعودية، المنافسة، والطموح.